Arabic Insight For Living

عندما يحلو الموت

مريم ورحلة الألم

لطالما احتاج الإنسان المؤمن إلى دعم وتوجيه من كلمة الله لمواجهة الحرب التي يشنّها إبليس عليه بعدما يسلّم حياته للمسيح. أشار بولس في عدة رسائل إلى توجيهات وتشجيعات وتعليمات تساعد المؤمن كجندي صالح على الثبات في الإيمان. وتلك الأمور التي أشار إليها بولس علينا كمؤمنين القيام بها باستمرار ما دمنا في هذه الحياة لننال النصرة في المسيح 

لطالما احتاج الإنسان المؤمن إلى دعم وتوجيه من كلمة الله لمواجهة الحرب التي يشنّها إبليس عليه بعدما يسلّم حياته للمسيح. أشار بولس في عدة رسائل إلى توجيهات وتشجيعات وتعليمات تساعد المؤمن كجندي صالح على الثبات في الإيمان. وتلك الأمور التي أشار إليها بولس علينا كمؤمنين القيام بها باستمرار ما دمنا في هذه الحياة لننال النصرة في المسيح 

لطالما احتاج الإنسان المؤمن إلى دعم وتوجيه من كلمة الله لمواجهة الحرب التي يشنّها إبليس عليه بعدما يسلّم حياته للمسيح. أشار بولس في عدة رسائل إلى توجيهات وتشجيعات وتعليمات تساعد المؤمن كجندي صالح على الثبات في الإيمان. وتلك الأمور التي أشار إليها بولس علينا كمؤمنين القيام بها باستمرار ما دمنا في هذه الحياة لننال النصرة في المسيح 

لطالما احتاج الإنسان المؤمن إلى دعم وتوجيه من كلمة الله لمواجهة الحرب التي يشنّها إبليس عليه بعدما يسلّم حياته للمسيح. أشار بولس في عدة رسائل إلى توجيهات وتشجيعات وتعليمات تساعد المؤمن كجندي صالح على الثبات في الإيمان. وتلك الأمور التي أشار إليها بولس علينا كمؤمنين القيام بها باستمرار ما دمنا في هذه الحياة لننال النصرة في المسيح 

لطالما احتاج الإنسان المؤمن إلى دعم وتوجيه من كلمة الله لمواجهة الحرب التي يشنّها إبليس عليه بعدما يسلّم حياته للمسيح. أشار بولس في عدة رسائل إلى توجيهات وتشجيعات وتعليمات تساعد المؤمن كجندي صالح على الثبات في الإيمان. وتلك الأمور التي أشار إليها بولس علينا كمؤمنين القيام بها باستمرار ما دمنا في هذه الحياة لننال النصرة في المسيح 

لطالما احتاج الإنسان المؤمن إلى دعم وتوجيه من كلمة الله لمواجهة الحرب التي يشنّها إبليس عليه بعدما يسلّم حياته للمسيح. أشار بولس في عدة رسائل إلى توجيهات وتشجيعات وتعليمات تساعد المؤمن كجندي صالح على الثبات في الإيمان. وتلك الأمور التي أشار إليها بولس علينا كمؤمنين القيام بها باستمرار ما دمنا في هذه الحياة لننال النصرة في المسيح 

عندما قال يسوع المسيح «نَعَمْ! أَنَا آتِي سَرِيعاً» لم يحدد زمن رجوعه. مرت الأيام والسنون والمؤمنون منتظرين رجوع السيد المسيح. نقرأ في الكتاب المقدسعن بعض المؤمنين الذين ظنوا أنه سيأتي في أيامهم. فباعوا أغراضهم وممتلكاتهم وبيوتهم وباتوا ينتظرون مجيئه الثاني، لكنه لم يأتِ. هذا وقد حاول البعض عبر التاريخ تحديد موعد مجيئه، لكنه لم يأتِ! هذا وتعلمنا كلمة الله على عدم محاولة معرفة الأوقات والأزمنة؛ إذ تقول "«لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ الَّتِي جَعَلَهَا الآبُ فِي سُلْطَانِهِ،" وفي الوقت ذاته تعلمنا أن يسوع المسيح آتٍ ثانية، متى لا أحد يعرف، ما نعرفه هو أننا يجب أن نسهر وننتظر مجيئه ثانية في أي وقت

عندما قال يسوع المسيح «نَعَمْ! أَنَا آتِي سَرِيعاً» لم يحدد زمن رجوعه. مرت الأيام والسنون والمؤمنون منتظرين رجوع السيد المسيح. نقرأ في الكتاب المقدسعن بعض المؤمنين الذين ظنوا أنه سيأتي في أيامهم. فباعوا أغراضهم وممتلكاتهم وبيوتهم وباتوا ينتظرون مجيئه الثاني، لكنه لم يأتِ. هذا وقد حاول البعض عبر التاريخ تحديد موعد مجيئه، لكنه لم يأتِ! هذا وتعلمنا كلمة الله على عدم محاولة معرفة الأوقات والأزمنة؛ إذ تقول "«لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ الَّتِي جَعَلَهَا الآبُ فِي سُلْطَانِهِ،" وفي الوقت ذاته تعلمنا أن يسوع المسيح آتٍ ثانية، متى لا أحد يعرف، ما نعرفه هو أننا يجب أن نسهر وننتظر مجيئه ثانية في أي وقت

عندما قال يسوع المسيح «نَعَمْ! أَنَا آتِي سَرِيعاً» لم يحدد زمن رجوعه. مرت الأيام والسنون والمؤمنون منتظرين رجوع السيد المسيح. نقرأ في الكتاب المقدسعن بعض المؤمنين الذين ظنوا أنه سيأتي في أيامهم. فباعوا أغراضهم وممتلكاتهم وبيوتهم وباتوا ينتظرون مجيئه الثاني، لكنه لم يأتِ. هذا وقد حاول البعض عبر التاريخ تحديد موعد مجيئه، لكنه لم يأتِ! هذا وتعلمنا كلمة الله على عدم محاولة معرفة الأوقات والأزمنة؛ إذ تقول "«لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ الَّتِي جَعَلَهَا الآبُ فِي سُلْطَانِهِ،" وفي الوقت ذاته تعلمنا أن يسوع المسيح آتٍ ثانية، متى لا أحد يعرف، ما نعرفه هو أننا يجب أن نسهر وننتظر مجيئه ثانية في أي وقت

عادة مع بداية كل سنة يتّخذ الناس تصاميم جديدة تختلف من شخص لآخر. إذ يقوم الشخص بمراجعة التّصاميم التي كان قد اتّخذها قبلاً، ويراجع حساباته، فيما حقّقه منها وما تعذَّر عليه تحقيقه؛ أين كان، وما فعل، كيف تصرّف، وكيف سيصبح وما تعلم من أمور جديدة في الحياة. فيحث نفسه على اتخاذ تصاميم جديدة، والهدف خلف هذا الأمر هو التغيير وبالتالي يكون فعالًا في نواحٍ كثيرة في المجتمع. وباختصار ليكون ما بعد أفضل مما قبل

كان سمعان بن يونا أو بطرس الرسول فيما بعد، صياداً للسمك مع أبيه يونا وأخيه أندرواس وكان صديق ليعقوب ويوحنا الصيادين. وقد كان من بيت صيدا إلا أنه سكن في كفرناحوم مع زوجته. كان بطرس من رسل المسيح الاثني عشر، وقد كان التلميذ والصديق الأقرب للمسيح، وكان الأكثر تحمسًا وإقدامًا بين جميع الرسل والتلاميذ. ورغم اندفاعه في الخدمة، كانت له سقطات متعددة توجت بتوبة قوية. كتب الرسول بطرس رسالتين في العهد الجديد. تميزت رسالته الأولى بكلمات التعزية والتشجيع على الصبر في احتمال المشقات والآلام من أجل الرب يسوع المسيح، فقد كان المسيحيون الأوائل يواجهون تحديات وضيقات كثيرة، سواء من اليهود غير المؤمنين، أومن الوثنيين، حيث أن الإيمان بالمسيح واتباعه آنذاك كان أمرًا مكلفًا ومستلزمًا الكثير من التضحيات

عادة مع بداية كل سنة يتّخذ الناس تصاميم جديدة تختلف من شخص لآخر. إذ يقوم الشخص بمراجعة التّصاميم التي كان قد اتّخذها قبلاً، ويراجع حساباته، فيما حقّقه منها وما تعذَّر عليه تحقيقه؛ أين كان، وما فعل، كيف تصرّف، وكيف سيصبح وما تعلم من أمور جديدة في الحياة. فيحث نفسه على اتخاذ تصاميم جديدة، والهدف خلف هذا الأمر هو التغيير وبالتالي يكون فعالًا في نواحٍ كثيرة في المجتمع. وباختصار ليكون ما بعد أفضل مما قبل

كان سمعان بن يونا أو بطرس الرسول فيما بعد، صياداً للسمك مع أبيه يونا وأخيه أندرواس وكان صديق ليعقوب ويوحنا الصيادين. وقد كان من بيت صيدا إلا أنه سكن في كفرناحوم مع زوجته. كان بطرس من رسل المسيح الاثني عشر، وقد كان التلميذ والصديق الأقرب للمسيح، وكان الأكثر تحمسًا وإقدامًا بين جميع الرسل والتلاميذ. ورغم اندفاعه في الخدمة، كانت له سقطات متعددة توجت بتوبة قوية. كتب الرسول بطرس رسالتين في العهد الجديد. تميزت رسالته الأولى بكلمات التعزية والتشجيع على الصبر في احتمال المشقات والآلام من أجل الرب يسوع المسيح، فقد كان المسيحيون الأوائل يواجهون تحديات وضيقات كثيرة، سواء من اليهود غير المؤمنين، أومن الوثنيين، حيث أن الإيمان بالمسيح واتباعه آنذاك كان أمرًا مكلفًا ومستلزمًا الكثير من التضحيات

كان سمعان بن يونا أو بطرس الرسول فيما بعد، صياداً للسمك مع أبيه يونا وأخيه أندرواس وكان صديق ليعقوب ويوحنا الصيادين. وقد كان من بيت صيدا إلا أنه سكن في كفرناحوم مع زوجته. كان بطرس من رسل المسيح الاثني عشر، وقد كان التلميذ والصديق الأقرب للمسيح، وكان الأكثر تحمسًا وإقدامًا بين جميع الرسل والتلاميذ. ورغم اندفاعه في الخدمة، كانت له سقطات متعددة توجت بتوبة قوية. كتب الرسول بطرس رسالتين في العهد الجديد. تميزت رسالته الأولى بكلمات التعزية والتشجيع على الصبر في احتمال المشقات والآلام من أجل الرب يسوع المسيح، فقد كان المسيحيون الأوائل يواجهون تحديات وضيقات كثيرة، سواء من اليهود غير المؤمنين، أومن الوثنيين، حيث أن الإيمان بالمسيح واتباعه آنذاك كان أمرًا مكلفًا ومستلزمًا الكثير من التضحيات

عادة مع بداية كل سنة يتّخذ الناس تصاميم جديدة تختلف من شخص لآخر. إذ يقوم الشخص بمراجعة التّصاميم التي كان قد اتّخذها قبلاً، ويراجع حساباته، فيما حقّقه منها وما تعذَّر عليه تحقيقه؛ أين كان، وما فعل، كيف تصرّف، وكيف سيصبح وما تعلم من أمور جديدة في الحياة. فيحث نفسه على اتخاذ تصاميم جديدة، والهدف خلف هذا الأمر هو التغيير وبالتالي يكون فعالًا في نواحٍ كثيرة في المجتمع. وباختصار ليكون ما بعد أفضل مما قبل

بينما نقرأ في العهد الجديد من الكتاب المقدس نجد أن شخصيات عدة مختلفة التقت بالرب يسوع. وكل شخص تقابل مع يسوع رجلا كان أو امرأة، وتكلم معه كان لهدف ما في حياته، وليترك لنا دروساً روحية سامية وقيمة لنتعلمها ولنقتدي بها. فنجد أن المسيح التقى بامرأة من السامرة كانت قد تزوجت سبعة رجال، وبرجل محب للمال اسمه ”زكا“، والتقى بسمعان بطرس الصياد، الذي اعترف بأنه رجل خاطئ، وجعله رسولاً له يصطاد الناس لملكوته، وشاول الطرسوسي المتعصب ليهوديته، الذي قاده تعصبه الأعمى لاضطهاد، وتعذيب، وقتل المسيحيين؛ فتغير شاول تماماً، وصار رسولاً من رسل المسيح، وصار اسمه بولس، إلخ من شخصيات متميزة في حياتها، نتعلم منها دروسا مفيدة لنمونا روحيا وبحسب مشيئة الله الصالحة. إذا إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة: الأشياء العتيقة قد مضت، هوذا الكل قد صار جديدا

بينما نقرأ في العهد الجديد من الكتاب المقدس نجد أن شخصيات عدة مختلفة التقت بالرب يسوع. وكل شخص تقابل مع يسوع رجلا كان أو امرأة، وتكلم معه كان لهدف ما في حياته، وليترك لنا دروساً روحية سامية وقيمة لنتعلمها ولنقتدي بها. فنجد أن المسيح التقى بامرأة من السامرة كانت قد تزوجت سبعة رجال، وبرجل محب للمال اسمه ”زكا“، والتقى بسمعان بطرس الصياد، الذي اعترف بأنه رجل خاطئ، وجعله رسولاً له يصطاد الناس لملكوته، وشاول الطرسوسي المتعصب ليهوديته، الذي قاده تعصبه الأعمى لاضطهاد، وتعذيب، وقتل المسيحيين؛ فتغير شاول تماماً، وصار رسولاً من رسل المسيح، وصار اسمه بولس، إلخ من شخصيات متميزة في حياتها، نتعلم منها دروسا مفيدة لنمونا روحيا وبحسب مشيئة الله الصالحة. إذا إن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة: الأشياء العتيقة قد مضت، هوذا الكل قد صار جديدا