Arabic Insight For Living

نقرأ في الكتاب المقدَّس عن شخصيات كثيرة، البعض منها شخصيات بارزة، والبعض الآخر شخصيات مغمورة، استخدمها الله في تعاملاته مع بني البشر. سوف يكون التركيز في هذه السلسلة على الشخصيَّات المغمورة التي نقرأ عنها ولا نفكِّر كثيرًا في مسار حياتها، لكن لنا في كل جوانب حياتها دروسًا لحياتنا نحن، نتعلم من ضعفاتها كما نتعلم من قوتها. نقتدي بإيمانها الواضح وسيرتها الحسنة

نقرأ في الكتاب المقدَّس عن شخصيات كثيرة، البعض منها شخصيات بارزة، والبعض الآخر شخصيات مغمورة، استخدمها الله في تعاملاته مع بني البشر. سوف يكون التركيز في هذه السلسلة على الشخصيَّات المغمورة التي نقرأ عنها ولا نفكِّر كثيرًا في مسار حياتها، لكن لنا في كل جوانب حياتها دروسًا لحياتنا نحن، نتعلم من ضعفاتها كما نتعلم من قوتها. نقتدي بإيمانها الواضح وسيرتها الحسنة

إن الابتعاد عن الله لأمر مخيف. فالله لن يقوم بتسريع خطواته بغية اللحاق بنا، لكنه يتوقع منا أن نبطيء نحن سيرنا لنسير جبناً إلى جنب معه. إن عملية تمكين علاقة الإنسان بالله تحتاج إلى وقت، ومجهود ومثابرة وتدريب. فالأمر لن يحدث بشكل آلي بين ليلة وضحاها، لكنه يبدأ من مكان ما، يبدأ يوم نعزم على تكوين علاقة حميمة معه. هذا كان مشتهى رجالات الله العظام، وهذا ما سعوا إليه، هذا كان هدف الرسول بولس إذ كتب يقول: لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته

إن الابتعاد عن الله لأمر مخيف. فالله لن يقوم بتسريع خطواته بغية اللحاق بنا، لكنه يتوقع منا أن نبطيء نحن سيرنا لنسير جبناً إلى جنب معه. إن عملية تمكين علاقة الإنسان بالله تحتاج إلى وقت، ومجهود ومثابرة وتدريب. فالأمر لن يحدث بشكل آلي بين ليلة وضحاها، لكنه يبدأ من مكان ما، يبدأ يوم نعزم على تكوين علاقة حميمة معه. هذا كان مشتهى رجالات الله العظام، وهذا ما سعوا إليه، هذا كان هدف الرسول بولس إذ كتب يقول: لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته

إن الابتعاد عن الله لأمر مخيف. فالله لن يقوم بتسريع خطواته بغية اللحاق بنا، لكنه يتوقع منا أن نبطيء نحن سيرنا لنسير جبناً إلى جنب معه. إن عملية تمكين علاقة الإنسان بالله تحتاج إلى وقت، ومجهود ومثابرة وتدريب. فالأمر لن يحدث بشكل آلي بين ليلة وضحاها، لكنه يبدأ من مكان ما، يبدأ يوم نعزم على تكوين علاقة حميمة معه. هذا كان مشتهى رجالات الله العظام، وهذا ما سعوا إليه، هذا كان هدف الرسول بولس إذ كتب يقول: لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته

إن الابتعاد عن الله لأمر مخيف. فالله لن يقوم بتسريع خطواته بغية اللحاق بنا، لكنه يتوقع منا أن نبطيء نحن سيرنا لنسير جبناً إلى جنب معه. إن عملية تمكين علاقة الإنسان بالله تحتاج إلى وقت، ومجهود ومثابرة وتدريب. فالأمر لن يحدث بشكل آلي بين ليلة وضحاها، لكنه يبدأ من مكان ما، يبدأ يوم نعزم على تكوين علاقة حميمة معه. هذا كان مشتهى رجالات الله العظام، وهذا ما سعوا إليه، هذا كان هدف الرسول بولس إذ كتب يقول: لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته

إن الابتعاد عن الله لأمر مخيف. فالله لن يقوم بتسريع خطواته بغية اللحاق بنا، لكنه يتوقع منا أن نبطيء نحن سيرنا لنسير جبناً إلى جنب معه. إن عملية تمكين علاقة الإنسان بالله تحتاج إلى وقت، ومجهود ومثابرة وتدريب. فالأمر لن يحدث بشكل آلي بين ليلة وضحاها، لكنه يبدأ من مكان ما، يبدأ يوم نعزم على تكوين علاقة حميمة معه. هذا كان مشتهى رجالات الله العظام، وهذا ما سعوا إليه، هذا كان هدف الرسول بولس إذ كتب يقول: لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته

إن الابتعاد عن الله لأمر مخيف. فالله لن يقوم بتسريع خطواته بغية اللحاق بنا، لكنه يتوقع منا أن نبطيء نحن سيرنا لنسير جبناً إلى جنب معه. إن عملية تمكين علاقة الإنسان بالله تحتاج إلى وقت، ومجهود ومثابرة وتدريب. فالأمر لن يحدث بشكل آلي بين ليلة وضحاها، لكنه يبدأ من مكان ما، يبدأ يوم نعزم على تكوين علاقة حميمة معه. هذا كان مشتهى رجالات الله العظام، وهذا ما سعوا إليه، هذا كان هدف الرسول بولس إذ كتب يقول: لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته

إن الابتعاد عن الله لأمر مخيف. فالله لن يقوم بتسريع خطواته بغية اللحاق بنا، لكنه يتوقع منا أن نبطيء نحن سيرنا لنسير جبناً إلى جنب معه. إن عملية تمكين علاقة الإنسان بالله تحتاج إلى وقت، ومجهود ومثابرة وتدريب. فالأمر لن يحدث بشكل آلي بين ليلة وضحاها، لكنه يبدأ من مكان ما، يبدأ يوم نعزم على تكوين علاقة حميمة معه. هذا كان مشتهى رجالات الله العظام، وهذا ما سعوا إليه، هذا كان هدف الرسول بولس إذ كتب يقول: لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته

إن الابتعاد عن الله لأمر مخيف. فالله لن يقوم بتسريع خطواته بغية اللحاق بنا، لكنه يتوقع منا أن نبطيء نحن سيرنا لنسير جبناً إلى جنب معه. إن عملية تمكين علاقة الإنسان بالله تحتاج إلى وقت، ومجهود ومثابرة وتدريب. فالأمر لن يحدث بشكل آلي بين ليلة وضحاها، لكنه يبدأ من مكان ما، يبدأ يوم نعزم على تكوين علاقة حميمة معه. هذا كان مشتهى رجالات الله العظام، وهذا ما سعوا إليه، هذا كان هدف الرسول بولس إذ كتب يقول: لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته

إن الابتعاد عن الله لأمر مخيف. فالله لن يقوم بتسريع خطواته بغية اللحاق بنا، لكنه يتوقع منا أن نبطيء نحن سيرنا لنسير جبناً إلى جنب معه. إن عملية تمكين علاقة الإنسان بالله تحتاج إلى وقت، ومجهود ومثابرة وتدريب. فالأمر لن يحدث بشكل آلي بين ليلة وضحاها، لكنه يبدأ من مكان ما، يبدأ يوم نعزم على تكوين علاقة حميمة معه. هذا كان مشتهى رجالات الله العظام، وهذا ما سعوا إليه، هذا كان هدف الرسول بولس إذ كتب يقول: لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته

إن الابتعاد عن الله لأمر مخيف. فالله لن يقوم بتسريع خطواته بغية اللحاق بنا، لكنه يتوقع منا أن نبطيء نحن سيرنا لنسير جبناً إلى جنب معه. إن عملية تمكين علاقة الإنسان بالله تحتاج إلى وقت، ومجهود ومثابرة وتدريب. فالأمر لن يحدث بشكل آلي بين ليلة وضحاها، لكنه يبدأ من مكان ما، يبدأ يوم نعزم على تكوين علاقة حميمة معه. هذا كان مشتهى رجالات الله العظام، وهذا ما سعوا إليه، هذا كان هدف الرسول بولس إذ كتب يقول: لأعرفه وقوة قيامته وشركة آلامه متشبهاً بموته

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.

في أحد الأيام طرح السيد المسيح على تلاميذه السؤال التالي: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابُوا: «يُوحَنَّا الْمَعْمَدَانُ وَآخَرُونَ إِيلِيَّا وَآخَرُونَ وَاحِدٌ مِنَ الأَنْبِيَاءِ». فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ مَنْ تَقُولُونَ إِنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ!»... الخليقة كلها سمعت بإسم "يسوع"، ولكن معظم الناس لا يعرفون شخصه وكيانه، لا يعرفون أفكاره وأقواله، لا يعرفون أعماله وإنجازاته، لا يعرفون خلاصه وفدائه. ويبقى السؤال: من هو يسوع المسيح؟ ولعل هذا السؤال، أهم سؤال يطرح على الإنسان، إذ الجواب عليه يحدد مصير الإنسان الأبدي.