Arabic Insight For Living

يقدم القسّ تشارلي قسطه سالملايين والبلايين حول العالم يعرفون عن يسوع، لكن هناك فرق كبير بين أن تعرف عن يسوع وأن تعرف يسوع. وهذا طبعًا له علاقة بنوعية الدراسة التي يدرسها الإنسان منا لكلمة الله. الكتاب المقدس هو قصة يسوع من التكوين إلى الرؤيا. ست وستون كتابًا، من بداية الكتاب إلى نهايته نجد يسوع فقط لا غير.

الظروف صعبة، الأخبار كثيرة، وبورصة الشائعات ناشطة، يريد الشيطان أن ينحرف بأولاد الله عن المقصد والهدف فيلهينا. يلهينا بالأخبار من يوم إلى يوم، فتجد المؤمنين محبطين، منعدمي العزيمة. هذا محزن وهذه خطة إبليس. والأمور ليست إلى أفضل لأنه طالما أن الإنسان يتحكم بمسار الأمور في هذه الدنيا فالإنسان وهذا العالم كله قد وضع في الشرير. لكن هل يجب أن تتوقف الكنيسة عند هذه الظروف؟ هل يجب أن نجلس في أماكننا وننتظر النتائج والتطورات. أم أننا ننطلق في اتجاهٍ يحدده الرب ومسارٍ واضحٍ أكيد؟

الظروف صعبة، الأخبار كثيرة، وبورصة الشائعات ناشطة، يريد الشيطان أن ينحرف بأولاد الله عن المقصد والهدف فيلهينا. يلهينا بالأخبار من يوم إلى يوم، فتجد المؤمنين محبطين، منعدمي العزيمة. هذا محزن وهذه خطة إبليس. والأمور ليست إلى أفضل لأنه طالما أن الإنسان يتحكم بمسار الأمور في هذه الدنيا فالإنسان وهذا العالم كله قد وضع في الشرير. لكن هل يجب أن تتوقف الكنيسة عند هذه الظروف؟ هل يجب أن نجلس في أماكننا وننتظر النتائج والتطورات. أم أننا ننطلق في اتجاهٍ يحدده الرب ومسارٍ واضحٍ أكيد؟

الظروف صعبة، الأخبار كثيرة، وبورصة الشائعات ناشطة، يريد الشيطان أن ينحرف بأولاد الله عن المقصد والهدف فيلهينا. يلهينا بالأخبار من يوم إلى يوم، فتجد المؤمنين محبطين، منعدمي العزيمة. هذا محزن وهذه خطة إبليس. والأمور ليست إلى أفضل لأنه طالما أن الإنسان يتحكم بمسار الأمور في هذه الدنيا فالإنسان وهذا العالم كله قد وضع في الشرير. لكن هل يجب أن تتوقف الكنيسة عند هذه الظروف؟ هل يجب أن نجلس في أماكننا وننتظر النتائج والتطورات. أم أننا ننطلق في اتجاهٍ يحدده الرب ومسارٍ واضحٍ أكيد؟

الظروف صعبة، الأخبار كثيرة، وبورصة الشائعات ناشطة، يريد الشيطان أن ينحرف بأولاد الله عن المقصد والهدف فيلهينا. يلهينا بالأخبار من يوم إلى يوم، فتجد المؤمنين محبطين، منعدمي العزيمة. هذا محزن وهذه خطة إبليس. والأمور ليست إلى أفضل لأنه طالما أن الإنسان يتحكم بمسار الأمور في هذه الدنيا فالإنسان وهذا العالم كله قد وضع في الشرير. لكن هل يجب أن تتوقف الكنيسة عند هذه الظروف؟ هل يجب أن نجلس في أماكننا وننتظر النتائج والتطورات. أم أننا ننطلق في اتجاهٍ يحدده الرب ومسارٍ واضحٍ أكيد؟

الظروف صعبة، الأخبار كثيرة، وبورصة الشائعات ناشطة، يريد الشيطان أن ينحرف بأولاد الله عن المقصد والهدف فيلهينا. يلهينا بالأخبار من يوم إلى يوم، فتجد المؤمنين محبطين، منعدمي العزيمة. هذا محزن وهذه خطة إبليس. والأمور ليست إلى أفضل لأنه طالما أن الإنسان يتحكم بمسار الأمور في هذه الدنيا فالإنسان وهذا العالم كله قد وضع في الشرير. لكن هل يجب أن تتوقف الكنيسة عند هذه الظروف؟ هل يجب أن نجلس في أماكننا وننتظر النتائج والتطورات. أم أننا ننطلق في اتجاهٍ يحدده الرب ومسارٍ واضحٍ أكيد؟

الظروف صعبة، الأخبار كثيرة، وبورصة الشائعات ناشطة، يريد الشيطان أن ينحرف بأولاد الله عن المقصد والهدف فيلهينا. يلهينا بالأخبار من يوم إلى يوم، فتجد المؤمنين محبطين، منعدمي العزيمة. هذا محزن وهذه خطة إبليس. والأمور ليست إلى أفضل لأنه طالما أن الإنسان يتحكم بمسار الأمور في هذه الدنيا فالإنسان وهذا العالم كله قد وضع في الشرير. لكن هل يجب أن تتوقف الكنيسة عند هذه الظروف؟ هل يجب أن نجلس في أماكننا وننتظر النتائج والتطورات. أم أننا ننطلق في اتجاهٍ يحدده الرب ومسارٍ واضحٍ أكيد؟

الظروف صعبة، الأخبار كثيرة، وبورصة الشائعات ناشطة، يريد الشيطان أن ينحرف بأولاد الله عن المقصد والهدف فيلهينا. يلهينا بالأخبار من يوم إلى يوم، فتجد المؤمنين محبطين، منعدمي العزيمة. هذا محزن وهذه خطة إبليس. والأمور ليست إلى أفضل لأنه طالما أن الإنسان يتحكم بمسار الأمور في هذه الدنيا فالإنسان وهذا العالم كله قد وضع في الشرير. لكن هل يجب أن تتوقف الكنيسة عند هذه الظروف؟ هل يجب أن نجلس في أماكننا وننتظر النتائج والتطورات. أم أننا ننطلق في اتجاهٍ يحدده الرب ومسارٍ واضحٍ أكيد؟

كثيراً ما نجلس في مكانٍ ما يجب ألاَّ نجلس فيه. نجلس حيث يجلس المسبيُّون، نجلس في المكان المغلوط. نواجه ظروفاً تسبينا بالكامل، تسبي قلوبنا وعقولنا وأرواحنا، قد تسبينا بأسبابٍ مختلفة ولأسبابٍ مختلفة. وجلوسنا في المكان المغلوط، لم ولن يكون جلوس الفرح والابتهاج قط، بل جلوس الحزن والأنين والبكاء. وهنا لا بدّ من العودة إلى المكان الصحيح؛ لا بدّ من ردِّ السبي.

كثيراً ما نجلس في مكانٍ ما يجب ألاَّ نجلس فيه. نجلس حيث يجلس المسبيُّون، نجلس في المكان المغلوط. نواجه ظروفاً تسبينا بالكامل، تسبي قلوبنا وعقولنا وأرواحنا، قد تسبينا بأسبابٍ مختلفة ولأسبابٍ مختلفة. وجلوسنا في المكان المغلوط، لم ولن يكون جلوس الفرح والابتهاج قط، بل جلوس الحزن والأنين والبكاء. وهنا لا بدّ من العودة إلى المكان الصحيح؛ لا بدّ من ردِّ السبي.

كثيراً ما نجلس في مكانٍ ما يجب ألاَّ نجلس فيه. نجلس حيث يجلس المسبيُّون، نجلس في المكان المغلوط. نواجه ظروفاً تسبينا بالكامل، تسبي قلوبنا وعقولنا وأرواحنا، قد تسبينا بأسبابٍ مختلفة ولأسبابٍ مختلفة. وجلوسنا في المكان المغلوط، لم ولن يكون جلوس الفرح والابتهاج قط، بل جلوس الحزن والأنين والبكاء. وهنا لا بدّ من العودة إلى المكان الصحيح؛ لا بدّ من ردِّ السبي.

كثيراً ما نجلس في مكانٍ ما يجب ألاَّ نجلس فيه. نجلس حيث يجلس المسبيُّون، نجلس في المكان المغلوط. نواجه ظروفاً تسبينا بالكامل، تسبي قلوبنا وعقولنا وأرواحنا، قد تسبينا بأسبابٍ مختلفة ولأسبابٍ مختلفة. وجلوسنا في المكان المغلوط، لم ولن يكون جلوس الفرح والابتهاج قط، بل جلوس الحزن والأنين والبكاء. وهنا لا بدّ من العودة إلى المكان الصحيح؛ لا بدّ من ردِّ السبي.

كثيراً ما نجلس في مكانٍ ما يجب ألاَّ نجلس فيه. نجلس حيث يجلس المسبيُّون، نجلس في المكان المغلوط. نواجه ظروفاً تسبينا بالكامل، تسبي قلوبنا وعقولنا وأرواحنا، قد تسبينا بأسبابٍ مختلفة ولأسبابٍ مختلفة. وجلوسنا في المكان المغلوط، لم ولن يكون جلوس الفرح والابتهاج قط، بل جلوس الحزن والأنين والبكاء. وهنا لا بدّ من العودة إلى المكان الصحيح؛ لا بدّ من ردِّ السبي.

كثيراً ما نجلس في مكانٍ ما يجب ألاَّ نجلس فيه. نجلس حيث يجلس المسبيُّون، نجلس في المكان المغلوط. نواجه ظروفاً تسبينا بالكامل، تسبي قلوبنا وعقولنا وأرواحنا، قد تسبينا بأسبابٍ مختلفة ولأسبابٍ مختلفة. وجلوسنا في المكان المغلوط، لم ولن يكون جلوس الفرح والابتهاج قط، بل جلوس الحزن والأنين والبكاء. وهنا لا بدّ من العودة إلى المكان الصحيح؛ لا بدّ من ردِّ السبي.

كثيراً ما نجلس في مكانٍ ما يجب ألاَّ نجلس فيه. نجلس حيث يجلس المسبيُّون، نجلس في المكان المغلوط. نواجه ظروفاً تسبينا بالكامل، تسبي قلوبنا وعقولنا وأرواحنا، قد تسبينا بأسبابٍ مختلفة ولأسبابٍ مختلفة. وجلوسنا في المكان المغلوط، لم ولن يكون جلوس الفرح والابتهاج قط، بل جلوس الحزن والأنين والبكاء. وهنا لا بدّ من العودة إلى المكان الصحيح؛ لا بدّ من ردِّ السبي.

كثيراً ما نجلس في مكانٍ ما يجب ألاَّ نجلس فيه. نجلس حيث يجلس المسبيُّون، نجلس في المكان المغلوط. نواجه ظروفاً تسبينا بالكامل، تسبي قلوبنا وعقولنا وأرواحنا، قد تسبينا بأسبابٍ مختلفة ولأسبابٍ مختلفة. وجلوسنا في المكان المغلوط، لم ولن يكون جلوس الفرح والابتهاج قط، بل جلوس الحزن والأنين والبكاء. وهنا لا بدّ من العودة إلى المكان الصحيح؛ لا بدّ من ردِّ السبي.

متى كانت آخر مرة جئت فيها إلى بيت الرَّب بشوقٍ ولهفة؟ هل تأتي إلى بيتِ الرَّب لكي تراقب أو تنتقد؟ هل تأتي إلى بيتِ الرَّب لكي ترنم ثمَّ ترحل؟ أم أنَّك تأتي إلى بيتِ الرَّب وتشعر بأنَّ ما تسمعه في بيتِ الرَّب يعالجُ إحباطاتك الروحيَّة الداخليَّة الدفينة؟ عندما تأتي إلى بيتِ الرب، هل تأتي بحثًا عن قطعةٍ ناقصةٍ لكي تكمِّل اختباركَ الكنسي؟ ما مدى إشباع الصلاة والعبادة جوعك للرب؟ تستطيع الكنيسة أن تكون كنيسةً حقيقيَّةً عندما تتحوَّل من الطقوسِ المعتادة، ومن الأمور الاعتياديَّة جدًّا التي نسمِّيها تسبيحًا وصلاة وشركة إلى لقاءٍ مميَّزٍ حقيقيٍّ مع الرب.

متى كانت آخر مرة جئت فيها إلى بيت الرَّب بشوقٍ ولهفة؟ هل تأتي إلى بيتِ الرَّب لكي تراقب أو تنتقد؟ هل تأتي إلى بيتِ الرَّب لكي ترنم ثمَّ ترحل؟ أم أنَّك تأتي إلى بيتِ الرَّب وتشعر بأنَّ ما تسمعه في بيتِ الرَّب يعالجُ إحباطاتك الروحيَّة الداخليَّة الدفينة؟ عندما تأتي إلى بيتِ الرب، هل تأتي بحثًا عن قطعةٍ ناقصةٍ لكي تكمِّل اختباركَ الكنسي؟ ما مدى إشباع الصلاة والعبادة جوعك للرب؟ تستطيع الكنيسة أن تكون كنيسةً حقيقيَّةً عندما تتحوَّل من الطقوسِ المعتادة، ومن الأمور الاعتياديَّة جدًّا التي نسمِّيها تسبيحًا وصلاة وشركة إلى لقاءٍ مميَّزٍ حقيقيٍّ مع الرب.

متى كانت آخر مرة جئت فيها إلى بيت الرَّب بشوقٍ ولهفة؟ هل تأتي إلى بيتِ الرَّب لكي تراقب أو تنتقد؟ هل تأتي إلى بيتِ الرَّب لكي ترنم ثمَّ ترحل؟ أم أنَّك تأتي إلى بيتِ الرَّب وتشعر بأنَّ ما تسمعه في بيتِ الرَّب يعالجُ إحباطاتك الروحيَّة الداخليَّة الدفينة؟ عندما تأتي إلى بيتِ الرب، هل تأتي بحثًا عن قطعةٍ ناقصةٍ لكي تكمِّل اختباركَ الكنسي؟ ما مدى إشباع الصلاة والعبادة جوعك للرب؟ تستطيع الكنيسة أن تكون كنيسةً حقيقيَّةً عندما تتحوَّل من الطقوسِ المعتادة، ومن الأمور الاعتياديَّة جدًّا التي نسمِّيها تسبيحًا وصلاة وشركة إلى لقاءٍ مميَّزٍ حقيقيٍّ مع الرب.

متى كانت آخر مرة جئت فيها إلى بيت الرَّب بشوقٍ ولهفة؟ هل تأتي إلى بيتِ الرَّب لكي تراقب أو تنتقد؟ هل تأتي إلى بيتِ الرَّب لكي ترنم ثمَّ ترحل؟ أم أنَّك تأتي إلى بيتِ الرَّب وتشعر بأنَّ ما تسمعه في بيتِ الرَّب يعالجُ إحباطاتك الروحيَّة الداخليَّة الدفينة؟ عندما تأتي إلى بيتِ الرب، هل تأتي بحثًا عن قطعةٍ ناقصةٍ لكي تكمِّل اختباركَ الكنسي؟ ما مدى إشباع الصلاة والعبادة جوعك للرب؟ تستطيع الكنيسة أن تكون كنيسةً حقيقيَّةً عندما تتحوَّل من الطقوسِ المعتادة، ومن الأمور الاعتياديَّة جدًّا التي نسمِّيها تسبيحًا وصلاة وشركة إلى لقاءٍ مميَّزٍ حقيقيٍّ مع الرب.