Arabic Insight For Living

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نقرأ في الكتاب المقدس، نجد أن يسوع المسيح قد طرح أسئلة عديدة، عندما نتأمل في هذه الأسئلة نجد أنها في مجملها تتحدانا شخصيًّا، وتتحدى مفاهيمنا اللاهوتية، وتتحدى نضجنا ونمونا الروحي. لذا من الضروري أن ندرس هذه الأسئلة لكي نضيء على هذه الأمور، ونجعل من إجابات هذه الأسئلة دروسًا شخصية تطبيقية لحياتنا اليومية.

عندما نفكر في الصليب نحن نفكر في عملية الخلاص. هل عمل الصليب فقط له علاقة بالخلاص ويتوقف هناك؟ أم أن للصليب عملاً وفاعليةً ولدم المسيح عملاً وفاعليةً يتعدى مسألة الخلاص؟ وربما السؤال الأبعد الذي نحاول الإجابة عنه هو عندما نتحدث عن حياة تغيَّرت من خلال عمل الصليب، لماذا نجد مسألة التغيير هذه بعيدة عن فكر واختبار الكثيرين الذين يظنون أنفسهم مخلصين؟ إذا فعلاً الصليب يغير، إذا دم المسيح يغير، أين هذا التغير؟ ما هو العنصر المفقود؟ نحن الذين ندَّعي بأننا نعيش للمسيح لكن بعضنا محبط، بعضنا يعاني من مرارة مستمرة، بعضنا يعيش من دون رجاء ترى حياته تفتقد إلى الرجاء وبالتالي إلى الفرح والحيوية. حين تسأله يقول لك أنا مخلَّص. وإذا كنت فعلاً مخلَّص، أين فاعلية الدم وفاعلية الصليب في حياتك اليومية؟

عندما نفكر في الصليب نحن نفكر في عملية الخلاص. هل عمل الصليب فقط له علاقة بالخلاص ويتوقف هناك؟ أم أن للصليب عملاً وفاعليةً ولدم المسيح عملاً وفاعليةً يتعدى مسألة الخلاص؟ وربما السؤال الأبعد الذي نحاول الإجابة عنه هو عندما نتحدث عن حياة تغيَّرت من خلال عمل الصليب، لماذا نجد مسألة التغيير هذه بعيدة عن فكر واختبار الكثيرين الذين يظنون أنفسهم مخلصين؟ إذا فعلاً الصليب يغير، إذا دم المسيح يغير، أين هذا التغير؟ ما هو العنصر المفقود؟ نحن الذين ندَّعي بأننا نعيش للمسيح لكن بعضنا محبط، بعضنا يعاني من مرارة مستمرة، بعضنا يعيش من دون رجاء ترى حياته تفتقد إلى الرجاء وبالتالي إلى الفرح والحيوية. حين تسأله يقول لك أنا مخلَّص. وإذا كنت فعلاً مخلَّص، أين فاعلية الدم وفاعلية الصليب في حياتك اليومية؟

عندما نفكر في الصليب نحن نفكر في عملية الخلاص. هل عمل الصليب فقط له علاقة بالخلاص ويتوقف هناك؟ أم أن للصليب عملاً وفاعليةً ولدم المسيح عملاً وفاعليةً يتعدى مسألة الخلاص؟ وربما السؤال الأبعد الذي نحاول الإجابة عنه هو عندما نتحدث عن حياة تغيَّرت من خلال عمل الصليب، لماذا نجد مسألة التغيير هذه بعيدة عن فكر واختبار الكثيرين الذين يظنون أنفسهم مخلصين؟ إذا فعلاً الصليب يغير، إذا دم المسيح يغير، أين هذا التغير؟ ما هو العنصر المفقود؟ نحن الذين ندَّعي بأننا نعيش للمسيح لكن بعضنا محبط، بعضنا يعاني من مرارة مستمرة، بعضنا يعيش من دون رجاء ترى حياته تفتقد إلى الرجاء وبالتالي إلى الفرح والحيوية. حين تسأله يقول لك أنا مخلَّص. وإذا كنت فعلاً مخلَّص، أين فاعلية الدم وفاعلية الصليب في حياتك اليومية؟

عندما نفكر في الصليب نحن نفكر في عملية الخلاص. هل عمل الصليب فقط له علاقة بالخلاص ويتوقف هناك؟ أم أن للصليب عملاً وفاعليةً ولدم المسيح عملاً وفاعليةً يتعدى مسألة الخلاص؟ وربما السؤال الأبعد الذي نحاول الإجابة عنه هو عندما نتحدث عن حياة تغيَّرت من خلال عمل الصليب، لماذا نجد مسألة التغيير هذه بعيدة عن فكر واختبار الكثيرين الذين يظنون أنفسهم مخلصين؟ إذا فعلاً الصليب يغير، إذا دم المسيح يغير، أين هذا التغير؟ ما هو العنصر المفقود؟ نحن الذين ندَّعي بأننا نعيش للمسيح لكن بعضنا محبط، بعضنا يعاني من مرارة مستمرة، بعضنا يعيش من دون رجاء ترى حياته تفتقد إلى الرجاء وبالتالي إلى الفرح والحيوية. حين تسأله يقول لك أنا مخلَّص. وإذا كنت فعلاً مخلَّص، أين فاعلية الدم وفاعلية الصليب في حياتك اليومية؟

عندما نفكر في الصليب نحن نفكر في عملية الخلاص. هل عمل الصليب فقط له علاقة بالخلاص ويتوقف هناك؟ أم أن للصليب عملاً وفاعليةً ولدم المسيح عملاً وفاعليةً يتعدى مسألة الخلاص؟ وربما السؤال الأبعد الذي نحاول الإجابة عنه هو عندما نتحدث عن حياة تغيَّرت من خلال عمل الصليب، لماذا نجد مسألة التغيير هذه بعيدة عن فكر واختبار الكثيرين الذين يظنون أنفسهم مخلصين؟ إذا فعلاً الصليب يغير، إذا دم المسيح يغير، أين هذا التغير؟ ما هو العنصر المفقود؟ نحن الذين ندَّعي بأننا نعيش للمسيح لكن بعضنا محبط، بعضنا يعاني من مرارة مستمرة، بعضنا يعيش من دون رجاء ترى حياته تفتقد إلى الرجاء وبالتالي إلى الفرح والحيوية. حين تسأله يقول لك أنا مخلَّص. وإذا كنت فعلاً مخلَّص، أين فاعلية الدم وفاعلية الصليب في حياتك اليومية؟

عندما نفكر في الصليب نحن نفكر في عملية الخلاص. هل عمل الصليب فقط له علاقة بالخلاص ويتوقف هناك؟ أم أن للصليب عملاً وفاعليةً ولدم المسيح عملاً وفاعليةً يتعدى مسألة الخلاص؟ وربما السؤال الأبعد الذي نحاول الإجابة عنه هو عندما نتحدث عن حياة تغيَّرت من خلال عمل الصليب، لماذا نجد مسألة التغيير هذه بعيدة عن فكر واختبار الكثيرين الذين يظنون أنفسهم مخلصين؟ إذا فعلاً الصليب يغير، إذا دم المسيح يغير، أين هذا التغير؟ ما هو العنصر المفقود؟ نحن الذين ندَّعي بأننا نعيش للمسيح لكن بعضنا محبط، بعضنا يعاني من مرارة مستمرة، بعضنا يعيش من دون رجاء ترى حياته تفتقد إلى الرجاء وبالتالي إلى الفرح والحيوية. حين تسأله يقول لك أنا مخلَّص. وإذا كنت فعلاً مخلَّص، أين فاعلية الدم وفاعلية الصليب في حياتك اليومية؟

عندما نفكر في الصليب نحن نفكر في عملية الخلاص. هل عمل الصليب فقط له علاقة بالخلاص ويتوقف هناك؟ أم أن للصليب عملاً وفاعليةً ولدم المسيح عملاً وفاعليةً يتعدى مسألة الخلاص؟ وربما السؤال الأبعد الذي نحاول الإجابة عنه هو عندما نتحدث عن حياة تغيَّرت من خلال عمل الصليب، لماذا نجد مسألة التغيير هذه بعيدة عن فكر واختبار الكثيرين الذين يظنون أنفسهم مخلصين؟ إذا فعلاً الصليب يغير، إذا دم المسيح يغير، أين هذا التغير؟ ما هو العنصر المفقود؟ نحن الذين ندَّعي بأننا نعيش للمسيح لكن بعضنا محبط، بعضنا يعاني من مرارة مستمرة، بعضنا يعيش من دون رجاء ترى حياته تفتقد إلى الرجاء وبالتالي إلى الفرح والحيوية. حين تسأله يقول لك أنا مخلَّص. وإذا كنت فعلاً مخلَّص، أين فاعلية الدم وفاعلية الصليب في حياتك اليومية؟

كان سمعان بن يونا أو بطرس الرسول فيما بعد، صياداً للسمك مع أبيه يونا وأخيه أندرواس وكان صديق ليعقوب ويوحنا الصيادين. وقد كان من بيت صيدا إلا أنه سكن في كفرناحوم مع زوجته. كان بطرس من رسل المسيح الاثني عشر، وقد كان التلميذ والصديق الأقرب للمسيح، وكان الأكثر تحمسًا وإقدامًا بين جميع الرسل والتلاميذ. ورغم اندفاعه في الخدمة، كانت له سقطات متعددة توجت بتوبة قوية. كتب الرسول بطرس رسالتين في العهد الجديد. تميزت رسالته الأولى بكلمات التعزية والتشجيع على الصبر في احتمال المشقات والآلام من أجل الرب يسوع المسيح، فقد كان المسيحيون الأوائل يواجهون تحديات وضيقات كثيرة، سواء من اليهود غير المؤمنين، أومن الوثنيين، حيث أن الإيمان بالمسيح واتباعه آنذاك كان أمرًا مكلفًا ومستلزمًا الكثير من التضحيات

كان سمعان بن يونا أو بطرس الرسول فيما بعد، صياداً للسمك مع أبيه يونا وأخيه أندرواس وكان صديق ليعقوب ويوحنا الصيادين. وقد كان من بيت صيدا إلا أنه سكن في كفرناحوم مع زوجته. كان بطرس من رسل المسيح الاثني عشر، وقد كان التلميذ والصديق الأقرب للمسيح، وكان الأكثر تحمسًا وإقدامًا بين جميع الرسل والتلاميذ. ورغم اندفاعه في الخدمة، كانت له سقطات متعددة توجت بتوبة قوية. كتب الرسول بطرس رسالتين في العهد الجديد. تميزت رسالته الأولى بكلمات التعزية والتشجيع على الصبر في احتمال المشقات والآلام من أجل الرب يسوع المسيح، فقد كان المسيحيون الأوائل يواجهون تحديات وضيقات كثيرة، سواء من اليهود غير المؤمنين، أومن الوثنيين، حيث أن الإيمان بالمسيح واتباعه آنذاك كان أمرًا مكلفًا ومستلزمًا الكثير من التضحيات