Arabic Insight For Living

يخطئ كل من يظن أن الحياة المسيحية تخلو من العواصف، فلا بد أن تدخل إلى حياتنا من باب أو آخر. سلسلة العظات هذه عن "العواصف" تساعدنا على اكتشاف أسباب هبوبها على حياتنا، وكيفية مواجهتها بالإعتماد على المشورة الإلهية. فكل من يثق بالله في وسط العاصفة يجد السلام الداخلي الذي لا يهبه أحد آخر

يخطئ كل من يظن أن الحياة المسيحية تخلو من العواصف، فلا بد أن تدخل إلى حياتنا من باب أو آخر. سلسلة العظات هذه عن "العواصف" تساعدنا على اكتشاف أسباب هبوبها على حياتنا، وكيفية مواجهتها بالإعتماد على المشورة الإلهية. فكل من يثق بالله في وسط العاصفة يجد السلام الداخلي الذي لا يهبه أحد آخر

يخطئ كل من يظن أن الحياة المسيحية تخلو من العواصف، فلا بد أن تدخل إلى حياتنا من باب أو آخر. سلسلة العظات هذه عن "العواصف" تساعدنا على اكتشاف أسباب هبوبها على حياتنا، وكيفية مواجهتها بالإعتماد على المشورة الإلهية. فكل من يثق بالله في وسط العاصفة يجد السلام الداخلي الذي لا يهبه أحد آخر

يخطئ كل من يظن أن الحياة المسيحية تخلو من العواصف، فلا بد أن تدخل إلى حياتنا من باب أو آخر. سلسلة العظات هذه عن "العواصف" تساعدنا على اكتشاف أسباب هبوبها على حياتنا، وكيفية مواجهتها بالإعتماد على المشورة الإلهية. فكل من يثق بالله في وسط العاصفة يجد السلام الداخلي الذي لا يهبه أحد آخر

يخطئ كل من يظن أن الحياة المسيحية تخلو من العواصف، فلا بد أن تدخل إلى حياتنا من باب أو آخر. سلسلة العظات هذه عن "العواصف" تساعدنا على اكتشاف أسباب هبوبها على حياتنا، وكيفية مواجهتها بالإعتماد على المشورة الإلهية. فكل من يثق بالله في وسط العاصفة يجد السلام الداخلي الذي لا يهبه أحد آخر

تحثنا سلسلة عظات "التجدد الروحي" هذه على اتخاذ الأمر بجدية لأنها مسألة حساسة تمس كل إنسان مؤمن من الداخل فيتجدد يوماً فيوماً. أما الهدف فهو أن نصير مشابهين صورة ابن الله. إنه عمل الروح القدس لإخضاع الفكر والإرادة له، فيعلن المسيح ملكاً ورباً على الحياة أمام الجميع. وتتطلب عملية التجدد هذه ذهناً راغباً ومستعداً وطائعاً لنختبر ما هي إرادة الله لحياتنا

تحثنا سلسلة عظات "التجدد الروحي" هذه على اتخاذ الأمر بجدية لأنها مسألة حساسة تمس كل إنسان مؤمن من الداخل فيتجدد يوماً فيوماً. أما الهدف فهو أن نصير مشابهين صورة ابن الله. إنه عمل الروح القدس لإخضاع الفكر والإرادة له، فيعلن المسيح ملكاً ورباً على الحياة أمام الجميع. وتتطلب عملية التجدد هذه ذهناً راغباً ومستعداً وطائعاً لنختبر ما هي إرادة الله لحياتنا

تحثنا سلسلة عظات "التجدد الروحي" هذه على اتخاذ الأمر بجدية لأنها مسألة حساسة تمس كل إنسان مؤمن من الداخل فيتجدد يوماً فيوماً. أما الهدف فهو أن نصير مشابهين صورة ابن الله. إنه عمل الروح القدس لإخضاع الفكر والإرادة له، فيعلن المسيح ملكاً ورباً على الحياة أمام الجميع. وتتطلب عملية التجدد هذه ذهناً راغباً ومستعداً وطائعاً لنختبر ما هي إرادة الله لحياتنا

تحثنا سلسلة عظات "التجدد الروحي" هذه على اتخاذ الأمر بجدية لأنها مسألة حساسة تمس كل إنسان مؤمن من الداخل فيتجدد يوماً فيوماً. أما الهدف فهو أن نصير مشابهين صورة ابن الله. إنه عمل الروح القدس لإخضاع الفكر والإرادة له، فيعلن المسيح ملكاً ورباً على الحياة أمام الجميع. وتتطلب عملية التجدد هذه ذهناً راغباً ومستعداً وطائعاً لنختبر ما هي إرادة الله لحياتنا

تحثنا سلسلة عظات "التجدد الروحي" هذه على اتخاذ الأمر بجدية لأنها مسألة حساسة تمس كل إنسان مؤمن من الداخل فيتجدد يوماً فيوماً. أما الهدف فهو أن نصير مشابهين صورة ابن الله. إنه عمل الروح القدس لإخضاع الفكر والإرادة له، فيعلن المسيح ملكاً ورباً على الحياة أمام الجميع. وتتطلب عملية التجدد هذه ذهناً راغباً ومستعداً وطائعاً لنختبر ما هي إرادة الله لحياتنا

تحثنا سلسلة عظات "التجدد الروحي" هذه على اتخاذ الأمر بجدية لأنها مسألة حساسة تمس كل إنسان مؤمن من الداخل فيتجدد يوماً فيوماً. أما الهدف فهو أن نصير مشابهين صورة ابن الله. إنه عمل الروح القدس لإخضاع الفكر والإرادة له، فيعلن المسيح ملكاً ورباً على الحياة أمام الجميع. وتتطلب عملية التجدد هذه ذهناً راغباً ومستعداً وطائعاً لنختبر ما هي إرادة الله لحياتنا

تحثنا سلسلة عظات "التجدد الروحي" هذه على اتخاذ الأمر بجدية لأنها مسألة حساسة تمس كل إنسان مؤمن من الداخل فيتجدد يوماً فيوماً. أما الهدف فهو أن نصير مشابهين صورة ابن الله. إنه عمل الروح القدس لإخضاع الفكر والإرادة له، فيعلن المسيح ملكاً ورباً على الحياة أمام الجميع. وتتطلب عملية التجدد هذه ذهناً راغباً ومستعداً وطائعاً لنختبر ما هي إرادة الله لحياتنا

تحثنا سلسلة عظات "التجدد الروحي" هذه على اتخاذ الأمر بجدية لأنها مسألة حساسة تمس كل إنسان مؤمن من الداخل فيتجدد يوماً فيوماً. أما الهدف فهو أن نصير مشابهين صورة ابن الله. إنه عمل الروح القدس لإخضاع الفكر والإرادة له، فيعلن المسيح ملكاً ورباً على الحياة أمام الجميع. وتتطلب عملية التجدد هذه ذهناً راغباً ومستعداً وطائعاً لنختبر ما هي إرادة الله لحياتنا

تحثنا سلسلة عظات "التجدد الروحي" هذه على اتخاذ الأمر بجدية لأنها مسألة حساسة تمس كل إنسان مؤمن من الداخل فيتجدد يوماً فيوماً. أما الهدف فهو أن نصير مشابهين صورة ابن الله. إنه عمل الروح القدس لإخضاع الفكر والإرادة له، فيعلن المسيح ملكاً ورباً على الحياة أمام الجميع. وتتطلب عملية التجدد هذه ذهناً راغباً ومستعداً وطائعاً لنختبر ما هي إرادة الله لحياتنا

كُتِبَ إنجيل يوحنا أواخر القرن الأول حوالي سنة 95م، عندما ظهرت تعاليم مضلة ضد لاهوت المسيح. فكان هدف البشير يوحنا إثبات ألوهية المسيح وضحد التعاليم المضلة وإثبات خطأها. كما وأنه واضح من رسائل يوحنا الثلاثة. ومما كتبه يوحنا في هذا الموضوع: وَآيَاتٍ أُخَرَ كَثِيرَةً صَنَعَ يَسُوعُ قُدَّامَ تَلاَمِيذِهِ لَمْ تُكْتَبْ فِي هذَا الْكِتَابِ. وَأَمَّا هذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ، وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ. (يوحنا 30:20و31) فكان الإنجيل بحسب ما دونه البشير يوحنا مختلفًا في أسلوبه وعميقًا في مضمونه، مقدمًا المسيح بكونه الكلمة الأزلي الذي أظهر محبة الله للإنسان، إذ صار بشرا لكي يخلص من الهلاك كل من يؤمن به ويهبه الحياة الأبدية

كُتِبَ إنجيل يوحنا أواخر القرن الأول حوالي سنة 95م، عندما ظهرت تعاليم مضلة ضد لاهوت المسيح. فكان هدف البشير يوحنا إثبات ألوهية المسيح وضحد التعاليم المضلة وإثبات خطأها. كما وأنه واضح من رسائل يوحنا الثلاثة. ومما كتبه يوحنا في هذا الموضوع: وَآيَاتٍ أُخَرَ كَثِيرَةً صَنَعَ يَسُوعُ قُدَّامَ تَلاَمِيذِهِ لَمْ تُكْتَبْ فِي هذَا الْكِتَابِ. وَأَمَّا هذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ، وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ. (يوحنا 30:20و31) فكان الإنجيل بحسب ما دونه البشير يوحنا مختلفًا في أسلوبه وعميقًا في مضمونه، مقدمًا المسيح بكونه الكلمة الأزلي الذي أظهر محبة الله للإنسان، إذ صار بشرا لكي يخلص من الهلاك كل من يؤمن به ويهبه الحياة الأبدية

كُتِبَ إنجيل يوحنا أواخر القرن الأول حوالي سنة 95م، عندما ظهرت تعاليم مضلة ضد لاهوت المسيح. فكان هدف البشير يوحنا إثبات ألوهية المسيح وضحد التعاليم المضلة وإثبات خطأها. كما وأنه واضح من رسائل يوحنا الثلاثة. ومما كتبه يوحنا في هذا الموضوع: وَآيَاتٍ أُخَرَ كَثِيرَةً صَنَعَ يَسُوعُ قُدَّامَ تَلاَمِيذِهِ لَمْ تُكْتَبْ فِي هذَا الْكِتَابِ. وَأَمَّا هذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ، وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ. (يوحنا 30:20و31) فكان الإنجيل بحسب ما دونه البشير يوحنا مختلفًا في أسلوبه وعميقًا في مضمونه، مقدمًا المسيح بكونه الكلمة الأزلي الذي أظهر محبة الله للإنسان، إذ صار بشرا لكي يخلص من الهلاك كل من يؤمن به ويهبه الحياة الأبدية

كُتِبَ إنجيل يوحنا أواخر القرن الأول حوالي سنة 95م، عندما ظهرت تعاليم مضلة ضد لاهوت المسيح. فكان هدف البشير يوحنا إثبات ألوهية المسيح وضحد التعاليم المضلة وإثبات خطأها. كما وأنه واضح من رسائل يوحنا الثلاثة. ومما كتبه يوحنا في هذا الموضوع: وَآيَاتٍ أُخَرَ كَثِيرَةً صَنَعَ يَسُوعُ قُدَّامَ تَلاَمِيذِهِ لَمْ تُكْتَبْ فِي هذَا الْكِتَابِ. وَأَمَّا هذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ، وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ. (يوحنا 30:20و31) فكان الإنجيل بحسب ما دونه البشير يوحنا مختلفًا في أسلوبه وعميقًا في مضمونه، مقدمًا المسيح بكونه الكلمة الأزلي الذي أظهر محبة الله للإنسان، إذ صار بشرا لكي يخلص من الهلاك كل من يؤمن به ويهبه الحياة الأبدية

كُتِبَ إنجيل يوحنا أواخر القرن الأول حوالي سنة 95م، عندما ظهرت تعاليم مضلة ضد لاهوت المسيح. فكان هدف البشير يوحنا إثبات ألوهية المسيح وضحد التعاليم المضلة وإثبات خطأها. كما وأنه واضح من رسائل يوحنا الثلاثة. ومما كتبه يوحنا في هذا الموضوع: وَآيَاتٍ أُخَرَ كَثِيرَةً صَنَعَ يَسُوعُ قُدَّامَ تَلاَمِيذِهِ لَمْ تُكْتَبْ فِي هذَا الْكِتَابِ. وَأَمَّا هذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ، وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ. (يوحنا 30:20و31) فكان الإنجيل بحسب ما دونه البشير يوحنا مختلفًا في أسلوبه وعميقًا في مضمونه، مقدمًا المسيح بكونه الكلمة الأزلي الذي أظهر محبة الله للإنسان، إذ صار بشرا لكي يخلص من الهلاك كل من يؤمن به ويهبه الحياة الأبدية

كُتِبَ إنجيل يوحنا أواخر القرن الأول حوالي سنة 95م، عندما ظهرت تعاليم مضلة ضد لاهوت المسيح. فكان هدف البشير يوحنا إثبات ألوهية المسيح وضحد التعاليم المضلة وإثبات خطأها. كما وأنه واضح من رسائل يوحنا الثلاثة. ومما كتبه يوحنا في هذا الموضوع: وَآيَاتٍ أُخَرَ كَثِيرَةً صَنَعَ يَسُوعُ قُدَّامَ تَلاَمِيذِهِ لَمْ تُكْتَبْ فِي هذَا الْكِتَابِ. وَأَمَّا هذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ، وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ. (يوحنا 30:20و31) فكان الإنجيل بحسب ما دونه البشير يوحنا مختلفًا في أسلوبه وعميقًا في مضمونه، مقدمًا المسيح بكونه الكلمة الأزلي الذي أظهر محبة الله للإنسان، إذ صار بشرا لكي يخلص من الهلاك كل من يؤمن به ويهبه الحياة الأبدية