Arabic Insight For Living

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها.

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها.

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها.

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها.

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها.

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها

إِلَى الشَّرِيعَةِ وَإِلَى الشَّهَادَةِ. إِنْ لَمْ يَقُولُوا مِثْلَ هَذَا الْقَوْلِ فَلَيْسَ لَهُمْ فَجْرٌ! (إشعياء 20:8). إحدى أساليب الكتاب في الحديث عن مواضيع مختلفة هي اللقاءات الفرديَّة التي قام بها يسوع. لأنَّه في هذه اللقاءات هناك تعليم عميق له علاقة بأساسيات إيماننا، فكل بضعة سنوات من الضرورة لمن يعرف هذه الأساسيَّات، بأن يتذكرها ويزداد عمقًا في فهمها وللذي لا يعرفها بأن يتعلَّمها ويفهمها

ليس جديدًا أن تمرّ الكنيسة في ضيقٍ أو ظروفٍ صعبة. طبعًا عندما نتكلَّم عن الظروف الصعبة ليست بالضرورة دائمًا اضطهاد فقد تكون أي نوع من الظروف الصعبة؛ كالأمراض والأوبئة، يقول يسوع للكنيسة، أي للمؤمنين: "فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ" وهذا الضيق ليس فقط بالضرورة بسبب الإيمان، لأنَّ "الْعَالَمَ كُلَّهُ قَدْ وُضِعَ فِي الشِّرِّيرِ." لاحظوا أيضًا أنّ الأشخاص غير المؤمنين والذين لا ينتمون إلى الإيمان أيضًا يمرُّون في ضيق، ففكرة الضيق ليست محدودة لا بزمان ولا بمكان ولا بأشخاص معيَّنين، لكن بالأخصّ تأتي على الكنيسة عندما يبدأ الاضطهاد بسبب الإيمان. أي إذا كان هناك ضيق اقتصادي، هذا الضيق الاقتصادي على جميع الناس وليس فقط على المؤمنين، لكن عندما نتحدَّث عن الاضطهاد يكون الاضطهاد محصورًا بالذين آمنوا بالرب يسوع المسيح

ليس جديدًا أن تمرّ الكنيسة في ضيقٍ أو ظروفٍ صعبة. طبعًا عندما نتكلَّم عن الظروف الصعبة ليست بالضرورة دائمًا اضطهاد فقد تكون أي نوع من الظروف الصعبة؛ كالأمراض والأوبئة، يقول يسوع للكنيسة، أي للمؤمنين: "فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ" وهذا الضيق ليس فقط بالضرورة بسبب الإيمان، لأنَّ "الْعَالَمَ كُلَّهُ قَدْ وُضِعَ فِي الشِّرِّيرِ." لاحظوا أيضًا أنّ الأشخاص غير المؤمنين والذين لا ينتمون إلى الإيمان أيضًا يمرُّون في ضيق، ففكرة الضيق ليست محدودة لا بزمان ولا بمكان ولا بأشخاص معيَّنين، لكن بالأخصّ تأتي على الكنيسة عندما يبدأ الاضطهاد بسبب الإيمان. أي إذا كان هناك ضيق اقتصادي، هذا الضيق الاقتصادي على جميع الناس وليس فقط على المؤمنين، لكن عندما نتحدَّث عن الاضطهاد يكون الاضطهاد محصورًا بالذين آمنوا بالرب يسوع المسيح

ليس جديدًا أن تمرّ الكنيسة في ضيقٍ أو ظروفٍ صعبة. طبعًا عندما نتكلَّم عن الظروف الصعبة ليست بالضرورة دائمًا اضطهاد فقد تكون أي نوع من الظروف الصعبة؛ كالأمراض والأوبئة، يقول يسوع للكنيسة، أي للمؤمنين: "فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ" وهذا الضيق ليس فقط بالضرورة بسبب الإيمان، لأنَّ "الْعَالَمَ كُلَّهُ قَدْ وُضِعَ فِي الشِّرِّيرِ." لاحظوا أيضًا أنّ الأشخاص غير المؤمنين والذين لا ينتمون إلى الإيمان أيضًا يمرُّون في ضيق، ففكرة الضيق ليست محدودة لا بزمان ولا بمكان ولا بأشخاص معيَّنين، لكن بالأخصّ تأتي على الكنيسة عندما يبدأ الاضطهاد بسبب الإيمان. أي إذا كان هناك ضيق اقتصادي، هذا الضيق الاقتصادي على جميع الناس وليس فقط على المؤمنين، لكن عندما نتحدَّث عن الاضطهاد يكون الاضطهاد محصورًا بالذين آمنوا بالرب يسوع المسيح