Arabic Insight For Living

Special Christmas - خاص بالميلاد

تتناول هذه السلسلة عنوان "كنيسة في عين العاصفة". طبعًا العواصف تهبّ ولا أحد منّا يستطيع أن يمنع عاصفةً عن أن تهبّ. لكن التعاطي مع العاصفة يختلف من إنسانٍ إلى آخر. نلاحظ في هذه السلسلة أن الصلاة مطلوبة لأن لها تأثير قوي ونلاحظ أن الاستسلام بين يدي الله مطلوب لتأمين الحماية والنجاة. كما نلاحظ أن الله يتدخّل مرات كثيرة في اللحظة الأخيرة. أسئلة كثيرة تُطرَح ولا نعرف الإجابة عنها؛ نقف حائرين أمام عدَّة مواضيع ؛كيف نتعامل نحن كمؤمنين مع العاصفة وما هي الأمور المطلوبة منك لمواجهة هذه العواصف؟ ماذا نفعل نحن كأفراد وككنيسة في عين العاصفة؟

تتناول هذه السلسلة عنوان "كنيسة في عين العاصفة". طبعًا العواصف تهبّ ولا أحد منّا يستطيع أن يمنع عاصفةً عن أن تهبّ. لكن التعاطي مع العاصفة يختلف من إنسانٍ إلى آخر. نلاحظ في هذه السلسلة أن الصلاة مطلوبة لأن لها تأثير قوي ونلاحظ أن الاستسلام بين يدي الله مطلوب لتأمين الحماية والنجاة. كما نلاحظ أن الله يتدخّل مرات كثيرة في اللحظة الأخيرة. أسئلة كثيرة تُطرَح ولا نعرف الإجابة عنها؛ نقف حائرين أمام عدَّة مواضيع ؛كيف نتعامل نحن كمؤمنين مع العاصفة وما هي الأمور المطلوبة منك لمواجهة هذه العواصف؟ ماذا نفعل نحن كأفراد وككنيسة في عين العاصفة؟

تتناول هذه السلسلة عنوان "كنيسة في عين العاصفة". طبعًا العواصف تهبّ ولا أحد منّا يستطيع أن يمنع عاصفةً عن أن تهبّ. لكن التعاطي مع العاصفة يختلف من إنسانٍ إلى آخر. نلاحظ في هذه السلسلة أن الصلاة مطلوبة لأن لها تأثير قوي ونلاحظ أن الاستسلام بين يدي الله مطلوب لتأمين الحماية والنجاة. كما نلاحظ أن الله يتدخّل مرات كثيرة في اللحظة الأخيرة. أسئلة كثيرة تُطرَح ولا نعرف الإجابة عنها؛ نقف حائرين أمام عدَّة مواضيع ؛كيف نتعامل نحن كمؤمنين مع العاصفة وما هي الأمور المطلوبة منك لمواجهة هذه العواصف؟ ماذا نفعل نحن كأفراد وككنيسة في عين العاصفة؟

تتناول هذه السلسلة عنوان "كنيسة في عين العاصفة". طبعًا العواصف تهبّ ولا أحد منّا يستطيع أن يمنع عاصفةً عن أن تهبّ. لكن التعاطي مع العاصفة يختلف من إنسانٍ إلى آخر. نلاحظ في هذه السلسلة أن الصلاة مطلوبة لأن لها تأثير قوي ونلاحظ أن الاستسلام بين يدي الله مطلوب لتأمين الحماية والنجاة. كما نلاحظ أن الله يتدخّل مرات كثيرة في اللحظة الأخيرة. أسئلة كثيرة تُطرَح ولا نعرف الإجابة عنها؛ نقف حائرين أمام عدَّة مواضيع ؛كيف نتعامل نحن كمؤمنين مع العاصفة وما هي الأمور المطلوبة منك لمواجهة هذه العواصف؟ ماذا نفعل نحن كأفراد وككنيسة في عين العاصفة؟

تتناول هذه السلسلة عنوان "كنيسة في عين العاصفة". طبعًا العواصف تهبّ ولا أحد منّا يستطيع أن يمنع عاصفةً عن أن تهبّ. لكن التعاطي مع العاصفة يختلف من إنسانٍ إلى آخر. نلاحظ في هذه السلسلة أن الصلاة مطلوبة لأن لها تأثير قوي ونلاحظ أن الاستسلام بين يدي الله مطلوب لتأمين الحماية والنجاة. كما نلاحظ أن الله يتدخّل مرات كثيرة في اللحظة الأخيرة. أسئلة كثيرة تُطرَح ولا نعرف الإجابة عنها؛ نقف حائرين أمام عدَّة مواضيع ؛كيف نتعامل نحن كمؤمنين مع العاصفة وما هي الأمور المطلوبة منك لمواجهة هذه العواصف؟ ماذا نفعل نحن كأفراد وككنيسة في عين العاصفة؟

تتناول هذه السلسلة عنوان "كنيسة في عين العاصفة". طبعًا العواصف تهبّ ولا أحد منّا يستطيع أن يمنع عاصفةً عن أن تهبّ. لكن التعاطي مع العاصفة يختلف من إنسانٍ إلى آخر. نلاحظ في هذه السلسلة أن الصلاة مطلوبة لأن لها تأثير قوي ونلاحظ أن الاستسلام بين يدي الله مطلوب لتأمين الحماية والنجاة. كما نلاحظ أن الله يتدخّل مرات كثيرة في اللحظة الأخيرة. أسئلة كثيرة تُطرَح ولا نعرف الإجابة عنها؛ نقف حائرين أمام عدَّة مواضيع ؛كيف نتعامل نحن كمؤمنين مع العاصفة وما هي الأمور المطلوبة منك لمواجهة هذه العواصف؟ ماذا نفعل نحن كأفراد وككنيسة في عين العاصفة؟

عند مواجهة الظروف الصعبة يحتاج الإنسان للتشجيع. إن التشجيع ينسجم مع منطق الله. عندما خلق الله الإنسان جعل فيه الشعور بأنه بحاجة إلى شخص آخر لكي يقف إلى جانبه. ورد في سفر التكوين من الكتاب المقدس: "وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ". هذا هو منطق الله أن لا يكون الإنسان لوحده، تحت أي ظرف كان، إنه بحاجة إلى مشجِّع، إنه بحاجة لمن يقف معه يسنده ويعزيه

عند مواجهة الظروف الصعبة يحتاج الإنسان للتشجيع. إن التشجيع ينسجم مع منطق الله. عندما خلق الله الإنسان جعل فيه الشعور بأنه بحاجة إلى شخص آخر لكي يقف إلى جانبه. ورد في سفر التكوين من الكتاب المقدس: "وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ". هذا هو منطق الله أن لا يكون الإنسان لوحده، تحت أي ظرف كان، إنه بحاجة إلى مشجِّع، إنه بحاجة لمن يقف معه يسنده ويعزيه

عند مواجهة الظروف الصعبة يحتاج الإنسان للتشجيع. إن التشجيع ينسجم مع منطق الله. عندما خلق الله الإنسان جعل فيه الشعور بأنه بحاجة إلى شخص آخر لكي يقف إلى جانبه. ورد في سفر التكوين من الكتاب المقدس: "وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ". هذا هو منطق الله أن لا يكون الإنسان لوحده، تحت أي ظرف كان، إنه بحاجة إلى مشجِّع، إنه بحاجة لمن يقف معه يسنده ويعزيه

عند مواجهة الظروف الصعبة يحتاج الإنسان للتشجيع. إن التشجيع ينسجم مع منطق الله. عندما خلق الله الإنسان جعل فيه الشعور بأنه بحاجة إلى شخص آخر لكي يقف إلى جانبه. ورد في سفر التكوين من الكتاب المقدس: "وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ". هذا هو منطق الله أن لا يكون الإنسان لوحده، تحت أي ظرف كان، إنه بحاجة إلى مشجِّع، إنه بحاجة لمن يقف معه يسنده ويعزيه

عند مواجهة الظروف الصعبة يحتاج الإنسان للتشجيع. إن التشجيع ينسجم مع منطق الله. عندما خلق الله الإنسان جعل فيه الشعور بأنه بحاجة إلى شخص آخر لكي يقف إلى جانبه. ورد في سفر التكوين من الكتاب المقدس: "وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ". هذا هو منطق الله أن لا يكون الإنسان لوحده، تحت أي ظرف كان، إنه بحاجة إلى مشجِّع، إنه بحاجة لمن يقف معه يسنده ويعزيه

عند مواجهة الظروف الصعبة يحتاج الإنسان للتشجيع. إن التشجيع ينسجم مع منطق الله. عندما خلق الله الإنسان جعل فيه الشعور بأنه بحاجة إلى شخص آخر لكي يقف إلى جانبه. ورد في سفر التكوين من الكتاب المقدس: "وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ". هذا هو منطق الله أن لا يكون الإنسان لوحده، تحت أي ظرف كان، إنه بحاجة إلى مشجِّع، إنه بحاجة لمن يقف معه يسنده ويعزيه

عند مواجهة الظروف الصعبة يحتاج الإنسان للتشجيع. إن التشجيع ينسجم مع منطق الله. عندما خلق الله الإنسان جعل فيه الشعور بأنه بحاجة إلى شخص آخر لكي يقف إلى جانبه. ورد في سفر التكوين من الكتاب المقدس: "وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ". هذا هو منطق الله أن لا يكون الإنسان لوحده، تحت أي ظرف كان، إنه بحاجة إلى مشجِّع، إنه بحاجة لمن يقف معه يسنده ويعزيه

عند مواجهة الظروف الصعبة يحتاج الإنسان للتشجيع. إن التشجيع ينسجم مع منطق الله. عندما خلق الله الإنسان جعل فيه الشعور بأنه بحاجة إلى شخص آخر لكي يقف إلى جانبه. ورد في سفر التكوين من الكتاب المقدس: "وَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ: «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ، فَأَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ". هذا هو منطق الله أن لا يكون الإنسان لوحده، تحت أي ظرف كان، إنه بحاجة إلى مشجِّع، إنه بحاجة لمن يقف معه يسنده ويعزيه

إنَّ حاجات المؤمنين وظروفهم في هذه الأيام صعبة جداً. كما أنَّ هناك تحدِّيات كثيرة وعلى أكثر من صعيد تواجههم. تحدِّيات على صعيدٍ شخصيّ، روحيّ، ماديّ، عائليّ، إلخ... من تحديات صعبة. ولكن هل يوجد حلّ؟ هل يوجد جواب؟ هل نستمرّ في هذه الصعوبات إلى ما لانهاية؟ طرح النبي إرميا في العهد القديم ثلاثة أسئلة مشهورة كحلٍّ لهذه التحديات الصعبة سائلاً: "أَلَيْسَ بَلَسَانٌ فِي جِلْعَادَ؟ أَمْ لَيْسَ هُنَاكَ طَبِيبٌ؟" وإذا كان هناك بَلَسان في جلعاد وطبيب، "فَلِمَاذَا لَمْ تُعْصَبْ بِنْتُ شَعْبِي؟"

لو قُدِّر لنا أن نسألَ الله سؤالاً، ماذا قد يكونُ هذا السؤال؟ لا بدّ لدينا أسئلةً كثيرة ًمحددةً وهامةً نودُّ أن نسألها لله. قد تكونُ هذه الأسئلة أسئلةً صعبةً جدًّا ولا نعرفُ الإجابة عنها. إلَّا أنَّ الله أعطانا إجابات كثيرة لأسئلة كثيرة، وخاصة الأسئلة المهمة التي تواجهنا في الحياة. قد لا يكون بالنسبة لنا ما يقوله الله مقنعًا في منطقِنا البشري، لكن بالنِّسبة للإجابةِ الإلهيةِ، الإجابة موجودة. فأين نجدُ هذه الإجابات؟ إنَّها في الكتاب المقدس.

لو قُدِّر لنا أن نسألَ الله سؤالاً، ماذا قد يكونُ هذا السؤال؟ لا بدّ لدينا أسئلةً كثيرة ًمحددةً وهامةً نودُّ أن نسألها لله. قد تكونُ هذه الأسئلة أسئلةً صعبةً جدًّا ولا نعرفُ الإجابة عنها. إلَّا أنَّ الله أعطانا إجابات كثيرة لأسئلة كثيرة، وخاصة الأسئلة المهمة التي تواجهنا في الحياة. قد لا يكون بالنسبة لنا ما يقوله الله مقنعًا في منطقِنا البشري، لكن بالنِّسبة للإجابةِ الإلهيةِ، الإجابة موجودة. فأين نجدُ هذه الإجابات؟ إنَّها في الكتاب المقدس.